التربية الإيجابية للاطفال FOR DUMMIES

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

Blog Article



يشمل ذلك توضيح التوقعات، الاستماع إلى مشاعر الأطفال والأفكار، وحل المشاكل معاً.

اجعلوا الأكبر يعتني بالأصغر (بما يتناسب مع سنه) فرعاية الأطفال تعلمهم تحمل المسئولية وتخلق رابطاً بين الأخوة.

في أوقات الغضب من المهم أن تأخذ لحظة لنفسك أنت أيضاً، عندما تشعر بالإرهاق من تصرفات طفلك اترك المكان قليلاً حتى تهدأ هذا سيساعدك على العودة بمزيد من الهدوء والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف بطريقة فعالة، استخدم هذا الوقت لأخذ أنفاس عميقة والتركيز على هدفك في تعليم طفلك بدلاً من الانشغال بالصراع.

تحدث معهم كل يوم، أخبرهم كيف كان يومك، وحدثهم عن بعض ما حققته وأنجزته خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمع لهم أيضًا. 

الاستقلالية هي القدرة على اتخاذ القرارات الشخصية وتحمل مسؤولية الأفعال. وهي تشجع على الابتكار والإبداع وتعزز من الثقة بالنفس.

أطفال لديهم الدافع لبذل قصارى جهدهم بدافع ذاتي وليس بضغط من أحد.

كيف نعزز القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي في تربية الأطفال؟

وعندما يشعر الأطفال بعلاقة قوية مع والديهم، فمن المرجح أن يتصرفوا بشكل مناسب ويكبروا ليكونوا بالغين مرنين وواثقين ومهتمين ومسؤولين.

اجعلوهم يتولون بعض المسئوليات المناسبة الإمارات لأعمارهم (المسئوليات الأكبر يمكن أن توتر العلاقة بين الأخوين) مثل الغناء لهم أو مساعدتهم على غسل أيديهم.

ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.

حفز أطفالك لأداء المهام الصعبة أو الغير محببة لهم بشيء يحبونه. واشرح لهم أنه عند الانتهاء نور من الجزء المُتعب في مهمة ما، تحدث الأشياء الأكثر إمتاعاً.

هذا قد يتطلب من الآباء استكشاف الأزمات النموية التي قد تكون موجودة، مثل القلق من الانفصال أو تغييرات النمو الجسدي.

إذا كنت تريد أن يتصرف ابنك بطريقة معينة ، فأنت بحاجة أولاً إلى إجراء تغييرات في نفسك. من الأفضل دائمًا أن تسأل نفسك: "ما هو تأثير قراري على طفلي؟"

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page